أوقات أحس إني في هالكون مبسوط
وفرحي لو توزع على الكون .. يملآه
بس الغريبه ! فرحتي مالها شروط
يعني كذا .. مبسوط لله في الله
رغم ان وقتي بالحزن دوم | مربوط
والحظ الأقشر " صاد قلبي " وتولاه
مدري العقل من زود همه ( ضرب شوط )
وانجن المسكين .. من كثر ما جاه!!
أوقات أحس إني في هالكون مبسوط
وفرحي لو توزع على الكون .. يملآه
بس الغريبه ! فرحتي مالها شروط
يعني كذا .. مبسوط لله في الله
رغم ان وقتي بالحزن دوم | مربوط
والحظ الأقشر " صاد قلبي " وتولاه
مدري العقل من زود همه ( ضرب شوط )
وانجن المسكين .. من كثر ما جاه!!
ولآ يهمممكـ . .
بحط إيدي على فمّكـ ولآ تحكي !
ترى بعض الحكي يوجع ..
ويحرررق ( دمّي ودمكـ ) .. !
وخل النآس : والوسوآس وآهملهم ..
وخلني بس أنا همممكـ ..
وصدقني بنكُووون بـ ( خييير )
ومع أحلآمنآ ب نطيييير
إذآ يهمكـ
إذآ يهمكـ
إذآ يهمكـ
قلبي لآ يقع خلف ضلعي !
قلبي يقع خلف جمجمتي ..!
فلو كنت تريد حبّي ؟
فأحبني " بذكآء " وآقنعني ..
فأنـا لآ تستدرجني الكلمآت فقط ..
إنمآ تستدرجني الموآقف آكثر !!
فـ البشر بموآقفهم
وليس بـ أقوآلهم ..
والله إنّي
مآ كذبت
. . ولا جرحت
. . . ولآ خدعت
طُول عمري مثل
وَردَهـ
.. / مآتشوف إلآ النّسيم "
ولآ تغافلت النّفوس
اللي تبي قربي
.. وبعت
ولآ طعنت النّآس حُولي
لَو بي همٍ عظيم
" لكن "
طعني زمَآني لين قلت
أبشر وطعت
وَالمصيبة كل طططعنه
دآيم :
بالصّميم
سأتلوا عَليك مَن أكُون
في وقت تقلّبت فيه العواطف ..
وتخالطَت فيه الشّجون ..
وعظمت فيه حتى الأشواق ..
وتصارحَت بسرّها كل المشَاعر ..
لَم يبقى هناك سوى " لحظات "
وتغادر الأزمَات المكان
عندها
قررت أن أستبيح لنفسي النظر إليــك ولو مرّة !
نظرَة ليست كالآخرين !!
فـ أنا لست شبيهاً بـ " قآرون بملكه "
ولست شبيهاً لـ " ذلك الوسيم بحسنه وجماله "
لا أملِك الجرأة لأخبرك
أريد التفرّد فيك
التوحّد فيك ..
لكن .. لآ أملك السلطة ولا أملك التمرّد ..
ولكنني أملك قلب يغرّد بحبّك
فأعلمي ،،
يا من أراك عيني وستظل النظر لعيني
أنني رغم خوفي وجنون عشقي .. "أحبّك "
وأنني رغم الأنين وتجبّر الحنين " أحبّك "
ورغم صمتي وطول انتظاري " أحبّك "
فأنا هو ولا أحد سواه
يحبّــك
الصّدر ضآيق وَالعرب مآ درَت به
وين الذي لآ ضآق صَدري درى بي ؟
من أجمل ما قرأت
في عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، جاء ثلاثة أشخاص ممسكين بشاب ، وقالوا يا أمير المؤمنين نريد منك أن تقتص لنا من هذا الرجل فقد قتل والدنا .
قال عمر بن الخطاب : لماذا قتلته ؟
قال الرجل : إنّي راعي إبل وماعز ، وأحد جمالي أكل شجرة من أرض أبوهم ، فضربه أبوهم بحجر فمات ، فأمسكت نفس الحجر وضربت أباهم به فمات .
قال عمر بن الخطاب : إذاً سأقيم عليك الحد .
قال الرجل : أمهلني ثلاثة أيام فقد مات أبي وترك لي كنزاً أنا وأخي الصغير فإذا قتلتني ضاع الكنز وضاع أخي من بعدي .
فقال عمر بن الخطاب : ومن يضمنك ؟
فنظر الرجل في وجوه الناس فقال هذا الرجل .
فقال عمر بن الخطاب : يا أبا ذر هل تضمن هذا الرجل ؟
فقال أبو ذر : نعم يا أمير المؤمنين .
فقال عمر بن الخطاب : إنّك لا تعرفه وإن هرب أقمت عليك الحد
فقال أبو ذر : أنا أضمنه يا أمير المؤمنين .
ورحل الرجل ومر اليوم الأول والثاني والثالث وكل الناس كانت قلقه على أبو ذر حتى لا يقام عليه الحد وقبل صلاة المغرب بقليل جاء الرجل وهو يلهث وقد اشتد عليه التعب والإرهاق ووقف بين يدي أمير المؤمنين عمر بن الخطاب .
قال الرجل : لقد سلمت الكنز وأخي لأخواله وأنا تحت يدك لتقيم علي الحد .
فاستغرب عمر بن الخطاب وقال : ما الذي أرجعك كان ممكن أن تهرب ؟؟
فقال الرجل : خشيت أن يقال لقد ذهب الوفاء بالعهد من الناس .
فسأل عمر بن الخطاب أبو ذر لماذا ضمنته ؟
فقال أبو ذر : خشيت أن يقال لقد ذهب الخير من الناس .
فتأثر أولاد القتيل
فقالوا لقد عفونا عنه
فقال عمر بن الخطاب : لماذا ؟
فقالوا نخشى أن يقال لقد ذهب العفو من النّاس .
سبحان الله والله أكبر
[معكـ]
تختلف جميع تفآآصيل حيَآتي ،
أدَق تفآصيل حيآَتي : يتخللهآ بعضآ من حُبّكـ
[عجباً]
فـ أوكسجيني هُو أنت
وَالبصصر آلذي أرى به هُو / أنت
وابتسآمتي من [أجلكـ] وَلكـ
وحبّي : لك وسعآدتي مَعكـ
أسوأ كلمة أسمعهآ :
فلآن سيّيء ! ..
فتسأله :
هل رأيته ؟
هل نآقشته ؟
هل سمعت منه ؟
وَيجيب بـ برود :
( لآ ، لكن ما يمدحونه )
ألآ نستحي من تأجير عقولنا
للغير لـ يحكموا عنـّآ
يَ مُوجعِن قـَلبي !
عَسَىى خَآطرك طَآب !!
... بَشـّر " عسىى " لِك ؟؟~
رآحة فِي غِيآبي ؟!
كَالعآدة أنا المخطي وآنا الغلطآن ،
أنا اللّي كلمِتي تجرح ..
وَجرحك توصفه ( عآدي )
وليتك تذكر بلَحظَة "
( أنا مِثلك ترى إنسَآآآن )
................,--~~”'¯¯¯¯¯¯”'~~--,,
... ... ... ... ... ...,,-~”¯::::::::::::::::::::::::::::::::::¯”'~,,
... ... ... ... ..,,~”::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::”~,,
... ... ... ..,,-“:::::::::::::::/::::::/::::::::::::::::\:::::::::::::::-,::-,::”-,...
... ... ...,-“:::::“:::/:::::/::::::/:|:::::::::::::::::\:::::::::::::\:::::\:::::/
... ... .,“:::::::/:::::|:::::|:::::::|:|::::::::::::::::::\\:::::::::::::|:|:::::\:::\
... ... /::::::::::|::::::|:::::|\::::::\:\::::::::::::::::::||::::::::::::|:/::::::|::
... .../::::::::::::\:::::::\::::'\”,::::\:\,:::::::::::::::|:|::::::::::,//::::::/::::
... ../::::::::::::::'\::::::\-,:::”-,”-,::\-,”-,,:::::::::/: |::::::,-“//:::::::::::::
... ./:::::::::::::::::”,-,,::\|”~-,,\,:”~-\”: :”-,::::/: :/:::,-“: :/::,-“
... /::::::::::::::::::/,__”-,\: : ,,-~”,”',-,: : :\:/: :/:,-“,-~,”-,”:/:,,-“:,-//'
... |:::::::::::::::::/: o::: o: :,,-“/. ,-“:\.|: : : : “: -'”:/./,--,”\.'|”/::::::|-“
...|::::::/:::::::::/::/|:::|.\: : \.|'|(@)|..|.|: : : : : : : :|(@||;;;|././:|::
...|::|:::|::::::::/::'-':::'-,': : '\'\'~'_/,/: : : : : : ,: :'-'-¯-'~': |:::|:::|
...|::|:::|::::::::/::::|:::::'|: : : “' ¯: : : : : : : : : :\: : : : : : /::::'\::|
...|::|:::|:::::::/:::::|:::::'\: : : : : : : : : : : : : : :': : : : : :/::::::|::|
... \:|:::|::::::|::::::|::::::|,: : : : : : : : : :____,: : : : : : :,-“:::::::|:
... .'\|::|::::::|::::::||::::::\'~,: : : : : : : :'-***': : : : ,,~”\:::::::::|
... ...'\:|:::::|::::::/.|::::::|: : “~,: : : : : : : : ,,-~,”::::::'\:::::::|:/
... ... .\\:::::|”~,/-,|:::::::|: : : : ¯”~,-,,,-~”:::,,-'\::::::::\-,,_::|/
... ... ..',\,::|~--'-~\:::::::|: : : : : : |::|,,-~”¯..__\::::::::\... .'|
... ..,~”': : \|: : : : : \::::::|: : : : : : |¯”'~~”~,”,: : \:::::::|... /
..,-“: : : : : :|: : : : : :\::::::|: : : : : : \: : : : : : “~'-,:\::::::|\,
..|: : : : : : : |: : : : : : |::::|,\,: : : : : : : : : : : : : :”-,-\::::|: \
..| : : : : : : : : : : : : : |::::|:'-,\: : : : : : : : : : : : : : :”-'\,|: :|
...\ : : : :